من المعروف أن "الوقاية خير من العلاج". وتنظيف الأسنان المنتظم هو أفضل طريقة للحماية والوقاية. إلا أن الفئة التالية تحتاج رعاية منهجية وفق حالتها الشخصية:
- المصابون بنزيف اللثة
- المصابون بتنكس دواعم الأسنان
- من لديهم حشوات وجسور وتيجان متعددة
- من لديهم مغروسات سنية
- النساء الحوامل
- ومن البديهي أيضا أولئك المرضى الذين يولون أهمية لابتسامة براقة.
إذا كنت تتبع واحدة من هذه المجموعات على الأقل فبإمكانك أن تفيد كثيرا من الوقاية التي نقدمها عبر برنامج الوقاية الشخصي من التسوس:
- إزالة الرواسب السنية بالأشعة الصوتية
- إزالة كافة الرواسب السنية وعند الحاجة بواسطة Air Flow
- تسوية حواف الحشوات
- تسوية ظاهر الجذور
- تنظيف ما بين الأسنان
- تلميع الأسنان- دهن الأسنان بالفلوريد
- الوقاية الخاصة بالأطفال
- توضيح الرواسب البكتيرية عبر تلوينها
- عرض تقنيات تنظيف الأسنان للأعمار المختلفة والتدريب عليها
- استشارة غذائية
- كسوة الأسنان للوقاية من التسوس
كما أن إزالة الأصباغ الناتجة عن التدخين والشاي والقهوة والنبيذ الأحمر جزء أساسي من أعمال الوقاية وتنظيف الأسنان إضافة للإجراءات المرافقة لعلاج اللثة وتنكس الدواعم السنية. ويعني نزيف اللثة وجود الإلتهاب. والإلتهاب يسبب إرهاقا لجهاز المناعة. ومرض جهاز المناعة يعني تراجع القدرة الإنتاجية. كما أن الأكياس المائية والأسنان الميتة والتهابات الجذور السنية تعتبر أيضا من عموم أمراض الجسم.
